الخدمات الاستشارية
للأفراد
التميز والنجاح ليس حكراً على أحد دون الآخر
هل سألت نفسك من قبل: لماذا ينجح بعض الأشخاص ولا ينجح بعضهم الآخر؟ ولماذا يتقبل بعضهم التغيير ويرفضه الآخرون بشدة؟ ولماذا يوجد من يتحمل مسؤولية حياته، وآخر يلقي اللوم على الظروف والمجتمع... إلخ؟ ولماذا يبحث بعضهم عن التميز وبعضهم الآخر يكتفي بما لديه؟ ولماذا ينظر بعضهم إلى الأمور بإيجابية بينما يتشاءم الآخرون؟ ولماذا يوجد من يستمتع بإنجازاته، وآخر يرى كل مهمة عبئاً عليه؟
هذه الأسئلة تقودنا إلى أنَّ الفروقات الموجودة بين الناس نابعة عن طريقة تفكيرهم ومشاعرهم وسلوكياتهم؛ ولذا فهم مختلفون في المنظور الذي يرون الحياة من خلاله، وكل منهم يعتقد بصحة منظوره، وعلى ضوئه يحقق النتائج في حياته الشخصية والمهنية.
الحلول الاستشاریة للجمیع
في إم إم بي (MMB)
أفراد، وموظفين، ومديرين، وقادة، ومدربين،
ومعلمين، وآباء وأمهات، ... وغيرهم
أبرز الخدمات الاستشارية التي نقدمها
صممت الحلول الاستشارية من إم إم بي (MMB) بعناية فائقة، فهي نتاج خبرات تجاوزت عقدين من الزمان وآلاف الساعات والساعات؛ وعندما منحناها الوقت الكافي كانت غايتنا أن نترجمها بصورة حلول عملية بنماذج عمل شيقة لتبقى ثقافة الاستشارات الفعالة يقظة في العالم أجمع؛ وجميعها تهدف إلى أن يسير الأفراد على خطا المؤثرين والملهمين من القادة والأبطال الذين يكتب التاريخ أسماءهم بمداد لا يفنى ولا يزول؛ فنحن نؤمن بأنَّ كل فرد في هذا العالم هو إصدار واحد من نفسه، وعليه ألا يكون إصداراً ثانياً من أي أحد آخر، وكلما عاش كل فرد بنسخته الفريدة في إعمار الأرض، زاد في عالمنا:
-
الفكر الأسمى والروابط الإيجابية بين أفراد المجتمع.
-
السعادة الشخصية والمهنية والرفاهية والرخاء والازدهار.
-
المرونة والانفتاح على التغيير ومواكبة العالم.
-
التواصل القائم على الشعور بالمجتمع والتعاون والعطاء.
-
الأماكن المنتجة والنشيطة التي تترجم دور القادة وفرق العمل والمنظمات الاستثنائية.
-
الحياة من أجل الأهداف السامية التي تضفي المعنى للحياة.
مجالات الاستشارات للأفراد في إم إم بي (MMB)

لم يتم العثور على نتائج
يمكنك أن تحسب ما مضى من عمرك حتى الآن من سنوات وشهور وأيام وساعات. سوف تجده رقماً كبيراً جداً؛ ولكنَّه مضى سريعاً، وللأسف الشديد لا يمكن تعويضه ولا استبداله؛ ولهذا فإنَّ رأسمالك الحقيقي هو عمرك، والذي يتألف من سنوات وأشهر وأيام وساعات وثوان؛ وكما يخطط مالك المال ويستثمر ماله؛ وذلك بالتعرف إلى ما يملكه بداية؛ فإنَّه حري بالإنسان أن يتعرف إلى رأس ماله الحقيقي، ثم يعمل على استثماره لكونه أثمن مورد بالنسبة إليه.
يمكنك أن تحسب ما مضى من عمرك حتى الآن من سنوات وشهور وأيام وساعات. سوف تجده رقماً كبيراً جداً؛ ولكنَّه مضى سريعاً، وللأسف الشديد لا يمكن تعويضه ولا استبداله؛ ولهذا فإنَّ رأسمالك الحقيقي هو عمرك، والذي يتألف من سنوات وأشهر وأيام وساعات وثوان؛ وكما يخطط مالك المال ويستثمر ماله؛ وذلك بالتعرف إلى ما يملكه بداية؛ فإنَّه حري بالإنسان أن يتعرف إلى رأس ماله الحقيقي، ثم يعمل على استثماره لكونه أثمن مورد بالنسبة إليه.
يمكنك أن تحسب ما مضى من عمرك حتى الآن من سنوات وشهور وأيام وساعات. سوف تجده رقماً كبيراً جداً؛ ولكنَّه مضى سريعاً، وللأسف الشديد لا يمكن تعويضه ولا استبداله؛ ولهذا فإنَّ رأسمالك الحقيقي هو عمرك، والذي يتألف من سنوات وأشهر وأيام وساعات وثوان؛ وكما يخطط مالك المال ويستثمر ماله؛ وذلك بالتعرف إلى ما يملكه بداية؛ فإنَّه حري بالإنسان أن يتعرف إلى رأس ماله الحقيقي، ثم يعمل على استثماره لكونه أثمن مورد بالنسبة إليه.
يمكنك أن تحسب ما مضى من عمرك حتى الآن من سنوات وشهور وأيام وساعات. سوف تجده رقماً كبيراً جداً؛ ولكنَّه مضى سريعاً، وللأسف الشديد لا يمكن تعويضه ولا استبداله؛ ولهذا فإنَّ رأسمالك الحقيقي هو عمرك، والذي يتألف من سنوات وأشهر وأيام وساعات وثوان؛ وكما يخطط مالك المال ويستثمر ماله؛ وذلك بالتعرف إلى ما يملكه بداية؛ فإنَّه حري بالإنسان أن يتعرف إلى رأس ماله الحقيقي، ثم يعمل على استثماره لكونه أثمن مورد بالنسبة إليه.
يمكنك أن تحسب ما مضى من عمرك حتى الآن من سنوات وشهور وأيام وساعات. سوف تجده رقماً كبيراً جداً؛ ولكنَّه مضى سريعاً، وللأسف الشديد لا يمكن تعويضه ولا استبداله؛ ولهذا فإنَّ رأسمالك الحقيقي هو عمرك، والذي يتألف من سنوات وأشهر وأيام وساعات وثوان؛ وكما يخطط مالك المال ويستثمر ماله؛ وذلك بالتعرف إلى ما يملكه بداية؛ فإنَّه حري بالإنسان أن يتعرف إلى رأس ماله الحقيقي، ثم يعمل على استثماره لكونه أثمن مورد بالنسبة إليه.
يمكنك أن تحسب ما مضى من عمرك حتى الآن من سنوات وشهور وأيام وساعات. سوف تجده رقماً كبيراً جداً؛ ولكنَّه مضى سريعاً، وللأسف الشديد لا يمكن تعويضه ولا استبداله؛ ولهذا فإنَّ رأسمالك الحقيقي هو عمرك، والذي يتألف من سنوات وأشهر وأيام وساعات وثوان؛ وكما يخطط مالك المال ويستثمر ماله؛ وذلك بالتعرف إلى ما يملكه بداية؛ فإنَّه حري بالإنسان أن يتعرف إلى رأس ماله الحقيقي، ثم يعمل على استثماره لكونه أثمن مورد بالنسبة إليه.
يمكنك أن تحسب ما مضى من عمرك حتى الآن من سنوات وشهور وأيام وساعات. سوف تجده رقماً كبيراً جداً؛ ولكنَّه مضى سريعاً، وللأسف الشديد لا يمكن تعويضه ولا استبداله؛ ولهذا فإنَّ رأسمالك الحقيقي هو عمرك، والذي يتألف من سنوات وأشهر وأيام وساعات وثوان؛ وكما يخطط مالك المال ويستثمر ماله؛ وذلك بالتعرف إلى ما يملكه بداية؛ فإنَّه حري بالإنسان أن يتعرف إلى رأس ماله الحقيقي، ثم يعمل على استثماره لكونه أثمن مورد بالنسبة إليه.
يمكنك أن تحسب ما مضى من عمرك حتى الآن من سنوات وشهور وأيام وساعات. سوف تجده رقماً كبيراً جداً؛ ولكنَّه مضى سريعاً، وللأسف الشديد لا يمكن تعويضه ولا استبداله؛ ولهذا فإنَّ رأسمالك الحقيقي هو عمرك، والذي يتألف من سنوات وأشهر وأيام وساعات وثوان؛ وكما يخطط مالك المال ويستثمر ماله؛ وذلك بالتعرف إلى ما يملكه بداية؛ فإنَّه حري بالإنسان أن يتعرف إلى رأس ماله الحقيقي، ثم يعمل على استثماره لكونه أثمن مورد بالنسبة إليه.
يمكنك أن تحسب ما مضى من عمرك حتى الآن من سنوات وشهور وأيام وساعات. سوف تجده رقماً كبيراً جداً؛ ولكنَّه مضى سريعاً، وللأسف الشديد لا يمكن تعويضه ولا استبداله؛ ولهذا فإنَّ رأسمالك الحقيقي هو عمرك، والذي يتألف من سنوات وأشهر وأيام وساعات وثوان؛ وكما يخطط مالك المال ويستثمر ماله؛ وذلك بالتعرف إلى ما يملكه بداية؛ فإنَّه حري بالإنسان أن يتعرف إلى رأس ماله الحقيقي، ثم يعمل على استثماره لكونه أثمن مورد بالنسبة إليه.
يمكنك أن تحسب ما مضى من عمرك حتى الآن من سنوات وشهور وأيام وساعات. سوف تجده رقماً كبيراً جداً؛ ولكنَّه مضى سريعاً، وللأسف الشديد لا يمكن تعويضه ولا استبداله؛ ولهذا فإنَّ رأسمالك الحقيقي هو عمرك، والذي يتألف من سنوات وأشهر وأيام وساعات وثوان؛ وكما يخطط مالك المال ويستثمر ماله؛ وذلك بالتعرف إلى ما يملكه بداية؛ فإنَّه حري بالإنسان أن يتعرف إلى رأس ماله الحقيقي، ثم يعمل على استثماره لكونه أثمن مورد بالنسبة إليه.
يمكنك أن تحسب ما مضى من عمرك حتى الآن من سنوات وشهور وأيام وساعات. سوف تجده رقماً كبيراً جداً؛ ولكنَّه مضى سريعاً، وللأسف الشديد لا يمكن تعويضه ولا استبداله؛ ولهذا فإنَّ رأسمالك الحقيقي هو عمرك، والذي يتألف من سنوات وأشهر وأيام وساعات وثوان؛ وكما يخطط مالك المال ويستثمر ماله؛ وذلك بالتعرف إلى ما يملكه بداية؛ فإنَّه حري بالإنسان أن يتعرف إلى رأس ماله الحقيقي، ثم يعمل على استثماره لكونه أثمن مورد بالنسبة إليه.
الاستشارات في الاختصاصات والمجالات الأخرى حسب الطلب
هل ترید الاستفادة من خدماتنا الاستشاریة؟
اتصل بنا لتکتشف کیف یمکننا مساعدتك
أحدث المقالات
ابق على اطلاع بآخر المستجدات
کن على اطلاع بآخر المقالات والمصادر والدورات القادمة